طريق الشياطين
آخر تحديث GMT05:34:27
 عمان اليوم -

طريق الشياطين

 عمان اليوم -

الحلم: رأيت في منامي أنني كنت يه منطقة بين البيوت، وفجأة رأيت ابن خالتي ومعه صديق لي. ومكثنا نتحدث وندردش، فقال لي صديقي: تعال لأريك بناية أخذتها. فوافقت.. وبينما نحن ذاهبون، قال: أنا نسيت المفتاح، اسبقاني وأنا ألحق بكما. فقال لي ابن خالتي: تعال أنا أعرف المكان، وذهبنا. فوجدنا صديقنا وقد وصل قبلنا. وكان يقول: هذا هو المكان. فقلت له أنت من قبل أخبرتني عن مكان آخر لكنه لم يرد علي. بعدها، دخلنا المكان وكان مظلماً وفارغاً. وعندما خرجنا، رأينا باباً مفتوحاً وفيه ضوء أحمر، فدخلنا ووجدنا خمسة رجال من كبار السن وضخام البنية. وسلمنا عليهم وقلت لهم: هذا المكان أنا جئت إليه وأقمنا هنا حفلاً. وسألتهم أين صاحب المكان؟ ‏فرد عليّ أحدهم بابتسامة ونظرة خبيثة وقال: صاحب المكان مات. فقلت له: متى؟. قال: البارحة. المهم أنني شحت بوجهي عنه مخاطباً ابن خالتي وصديقي، وقلت لهما: تعالا ورائي. ومشيت إلى باب كبير فتحته، فدخلنا مكاناً شبه ‏مظلم إلا من بصيص أنوار حمراء خافتة. وعندما وصلنا إلى نهاية المكان، وجدنا كراسي تشبه كراسي العرس وكانت مزينة. ولما التفت إلى رفيقيّ، وجدت أنهما تركاني وعادا إلى ما وراء الباب الكبير، فمشيت لألحق بهما. ولما وصلت قرب الباب فوجئت بمجموعة من الرجال يركضون ناحيتي وعيونهم حمراء ولهم أنياب، فخفت منهم وارتعبت ولم أستطع الهروب. لكن واحداً منهم قال: لا تخف لا ‏تخف. وهنا ، تحركت رجلي وعبرت الباب. ولكن، الدنيا أظلمت فجأة. ولما فتحت عيني، وجدت أنه ‏كان مغمى عليّ، فقلت: ماذا حدث؟ وسمعت صوتاً يقول لي: اسكت اسكت. ‏واكتشفت أن الغترة التي كنت ‏أرتديها، كانت ملفوفة على وجهي، ‏فقمت برفعها ورميتها، ثم وجدت ابن خالتي ‏وصديقي. وسألتهما عما حدث، فلم يرد أحد منهما وبدا الخوف في عيونهما. وكان هناك واحد من الرجال المخيفين يقول لي: ما في شي‏ ما في ‏شي. بعدها، قمت ورفعت غترتي وقلت لهم: هيا لنذهب. فقال لي الرجل: خذ عقالك (وأنا أصلاً ما كنت لابس العقال). وكان العقال الذي أعطاني إياه كبيراً جداً وواسعاً. وكنت أحاول أن أصلحه دون جدوى. ثم ركبنا سيارتين، حيث ذهب ابن خالتي في سيارة وركبت أنا مع صديقي وكان في السيارة مجموعة بنات، إلا أن صديقي أضاع الطريق أكثر من مرة. ووجدت أن سيارة ابن خالتي ذهبت في طريق ثان، مع أن صديقي كان يعطيه إشارات وأضواء. لكنني رأيت أنه ذهب في الطريق الذي يغطيه الغبار. وقمت من ‏‏النوم.. ما تفسير الحلم؟

أحدث إطلالات أروى جودة جاذبة وغنية باللمسات الأنثوية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى
 عمان اليوم - إطلالات كيت ميدلتون أناقة وجاذبية لا تضاهى

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم
 عمان اليوم - أفضل الوجهات السياحية لعام 2025 اكتشف مغامرات جديدة حول العالم

GMT 21:08 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 عمان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 15:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 عمان اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 12:41 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة
 عمان اليوم - السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 عمان اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 10:02 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 19:08 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

إليسا تفوز بجائزة "الأيقونة" في حفل "بيلبورد" لعام 2024

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 14:46 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف شعاب مرجانية عمرها 300 عام تفوق حجم الحوت الأزرق

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab